Catalogue Search | MBRL
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
{{itemTitle}}
272
result(s) for
"الشعر العربي الأندلس تاريخ ونقد"
Sort by:
الحدائق والجنان من أشعار أهل الأندلس وديوان بني فرج شعراء \جيان\
يدخل كتاب الحدائق والجنان من أشعار أهل الأندلس وديوان بني فرج شعراء جيان في دائرة اهتمام المتخصصين في علوم اللغة العربية وآدابها تحديدا والباحثين في الموضوعات ذات الصلة بوجه عام حيث يقع كتاب الحدائق والجنان من أشعار أهل الأندلس وديوان بني فرج شعراء جيان ضمن نطاق تخصص علوم اللغة ووثيق الصلة بالفروع الأخرى مثل الشعر، والقواعد النحوية، والصرف، والأدب، والبلاغة، والآداب العربية.
Book
تجليات سقوط المدن الأندلسية في الشعر الأندلسي من 456 هـ - نهاية القرن السابع الهجري
شكّل سقوط المدن الأندلسية اضطراباً وقلقاً كبيرين لدى أهلها، بسبب ما ترتّب عليه من آثار نفسية واقتصادية صعبة، من شدّة الغلاء، ووقوع النهب، ونفاد الأقوات، واضطرار النّاس لأكل الجيف فانتشرت الأوبئة، وازدادت موجات الهجرة والنّزوح طلباً للأمان، وبدأت موجات الهجرة الدّاخليّة بالازدياد، وبخاصّة نحو مملكة غرناطة، فقد كان سكان المدينة التي تسقط يرتحلون إلى مدينة أخرى، فإذا سقطت ارتحلوا إلى غيرها، وكأنّهم يغالبون الرّحيل النهائي عن الأندلس. وتتناول هذه الدّراسة التشكيل اللغوي في الشعر الذي عبّر عن عمق المأساة في نفوس الشعراء، وذلك على المستوى النحوي من حيث الجمل الفعلية المؤكدة والمنفية والاستفهامية، والمستوى الصرفي، وعلى المستوى الدّلالي، والبناء الأسلوبي، والتكوين البديعي، والبناء التصويري (ينابيع الصورة وأنماطها)، والبناء الموسيقي (الأوزان والقوافي والموسيقا الدّاخلية).
Journal Article
الرمزية في الشعر العربي القديم ظاهرة : ظاهرة التورية في الشعر المشرقي والأندلسي
يتناول الكتاب \"الرمزية في الشعر العربي القديم ظاهرة : ظاهرة التورية في الشعر المشرقي والأندلسي\" الذي قام بتأليفه الدكتور حسين رحمون في (263) صفحة من القطع المتوسط موضوع الشعر الرمزي وهو ذلك الشعر الذي يستخدم الرمز للتعبير عن الأفكار والمشاعر والرؤى والهواجس، ولقد ارتبط تعريف الشعر الرمزي بالألفاظ الرقيقة الشفافة وبمواضيع تمس إنسان العصر وهمومه ومشاكله.
Book
الأمير الأموي عبدالرحمن بن الحكم (الأوسط)
تتناول هذه الدراسة المادة الأدبية الشعرية والنثرية للأمير الأموي عبد الرحمن بن الحكم - رابع أمراء بني أمية في الأندلس - الموزعة في عدد من المصادر الأندلسية كونها لم تجمع في دراسة مستقلة، ولأن النتاج الأدبي لهذا الأمير يستحق تسليط الأضواء علبه أسلوباً ومضموناً، لما فيه من مظاهر التجديد الأسلوبي وتخليد جزء من مفردات حضارة عظيمة تلاقح فيها سحر الشرق وجمال الغرب في بوتقة واحدة. وجاءت هذه الدراسة في تمهيد ومطلبين، تناولت في التمهيد سيرة عبد الرحمن بن الحكم وأعماله الخالدة الأثر في الحضارة الأندلسية، والشخصيات البارزة في بلاطه (علاقة تأثير وتأثر)، وصلة الأمير بالأدباء والعلماء.، وتوقفت الدراسة كذلك على الآراء النقدية لعبد الرحمن بن الحكم في الشعر والشعراء، وصورة الأمير عبد الرحمن بن الحكم في عيون الشعراء في قصائد الغزل والمديح والاستعطاف والعتاب والتحدي والرثاء، وهذا تاريخ شعري لجوانب من حياة الأمير. وفي المطلب الأول تناولت الأدب النثري للأمير ( توقيعات، خطبة، رسالة، نصيحة، نص مسجوع في الغزل ) تناولا أسلوبياً يربط المضامين بالقالب الشكلي الذي جاءت فيه. وفي المطلب الثاني تناولت الدراسة النصوص الشعرية لعبد الرحمن بن الحكم ( مظاهر التجديد والخصائص الفنية والموضوعات التي جاءت في شعره كالغزل والوصف والحكمة والمراسلة ).
Journal Article
الشعر والبيئة في الأندلس
يتناول كتاب (الشعر والبيئة في الأندلس) والذي قام بتأليفه (الدكتور ميشال عاصي) في حوالي (143) صفحة من القطع المتوسط موضوع (الشعر الأندلسي) مستعرضا المحتويات التالية : الفن والبيئة، التفاعل بين الفن والبيئة، معالم البيئة الاجتماعية، نشأة الشعر الأندلسي وتطوره شعر التجديد الموشحات، مختارات من فن التوشيح، ويتنهي الكتاب بالمصادر والمراجع.
أبو مروان بن حيان القرطبى : ناقدا أدبيا
أبو مروان بن حيّان القرطبي أديبٌ ومؤرخٌ مشهورٌ عاش بين (377- 469هـ)، وهو عالم أشاد الكثيرون بثقافته وأدبه ومكانته بين علماء القرن الخامس الهجري في بلاد الأندلس. وقد وقفت هذه الدراسة على الآراء النقدية الأدبية المبثوثة في كتبه وكتب المؤلفين الآخرين الذين نقلوا كتاباته. أهتم أبو مروان بتدوين الأحداث التاريخية في بلاد الأندلس والتعريف بأبرز أعلامها منذ بدء فتح الأندلس عام 91هـ إلى وفاته، واقفًا عند أشعارهم وآثارهم الأدبية وقفات نقدية متعددة تضمنها هذا البحث، مثل: الطبع والصنعة، والبديهة والارتجال، وبواعث الشعر، وفضل الممدوح على الشاعر، وأثر الأدب في المتلقي، والسرقات الشعرية، والمقارنة بين الأدباء، وتفضيل بعضهم على بعض، وكيفية اختياره للأبيات الشعرية، وتقديم الخطباء على الشعراء، وخلع الألقاب على الأدباء، وأثر الزمان والمكان في الشعر، واللفظ والمعنى، وتفضيل الإيماء على الإفصاح، والإلتزام الأخلاقي والديني، وطول القصيدة مع ابتغاء المعنى مقتديًا في عدد من آرائه بالنقاد القدامى، ومنفردًا بغيرها، مما يشهد له على نظرته النقدية الأدبية التحليلية المتمعنة.
Journal Article